منتدى الحقلانيه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى الحقلانيه

منتديات صديقه منتديات العراق http://users5.nofeehost.com/alani2007/f/default.asp
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أخطاء يقع فيها المسلمين

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المحب
المشرف
المشرف
المحب


عدد الرسائل : 56
نقاط التميز : 10
الاوسمه : أخطاء يقع فيها المسلمين Eximious
تاريخ التسجيل : 11/02/2008

أخطاء يقع فيها المسلمين Empty
مُساهمةموضوع: أخطاء يقع فيها المسلمين   أخطاء يقع فيها المسلمين I_icon_minitimeمارس 15th 2008, 08:48

الحلف بغير الله:


وهو من الشرك بالله لقول النبي صلى الله عليه وسلم:" من حلف بغير الله فقد أشرك " والحالف بغير الله كأن يحلف بالكـعبه وبالنبي أو بإبنه أو بأمه أو بأي شيء فإنه قد عظم هذا المحلوف به وهذا التعظيم لا يصرف لغير الله لأنه هو العظيم وهذه من الأمور المنتشره بين الأمه وقد يستدل بعض المنحرفين عن فهم المنهج القرآني بآيه من سورة البقره فيقول وهو حالف بغير الله ( ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم ) ويسكت ولا يكمـل الآيه بقوله تعالى: ( أن تبروا وتتقوا وتصلحوا بين الناس ). وهذا الأعتقاد من الأمور الخطيره على أمة الأسلام خصوصا وهي ضرب آيات الله بعضها ببعض كمن يقول لا تقربوا الصلاه ويسكت فإنه لا شك أراد باطلا بذلك فليحذر ولينتهي من كانت تراوده هذه الفكره الخبيثه.




* الكهانه:


وهي ادعاء علم الغيب كالإخبار بما يقع في الأرض ، مع الإستناد الى سبب ، وهو استراق السمع يسترق الجني الكلمه من كلام الملائكه فيلقيها في أذن الكاهن ، فيكذب معها مائة كذبه ، فيصدقه الناس بسبب تلك الكلمه . والله هو المتفرد بعلم الغيب ، فمن ادعى مشاركته بشئ من ذلك بكهانه أو غيرها ، أو صدق من يدعي ذلك ، فقد جعل لله شريكا فيما هو من خصائصه وهو مكذب لله ولرسوله. وكثير من الكهانه المتعلقه بالشياطين لا تخلوا من الشرك والتقرب الى الوسائط التي يستعين بها على دعوى العلوم الغيبيه.
فالكهانه شرك من جهة دعوى مشاركة الله في علمه الذي أختص به، ومن جهة التقرب الى غير الله. وفي (صحيح مسلم) عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من أتى عرافا فسأله عن شئ ، فصدقه بما يقول، لم تقبل له صلاة أربعين يوما".
وعن ابى هريره رضى الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من أتى كاهنا فصدقه بما يقول، فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم".(رواة ابى داود).

* دعاء غير الله:


يقول الله تعالى: ولا تدع من دون الله مالا ينفعك ولا يضرك ) وقوله صلى الله عليه وسلم:" الدعاء هو العباده ". وكما هي عباده فإنه لا يجوز صرفها لغير الله عز وجل لأن الله هو المجيب لدعاء الداعين المفرج لكربات المكروبين ومن دعا غيره من نبي أو ملك أو ولي أو غيرهم أو أستغاث بغير الله فيما يقدر عليه إلا الله فهو مشرك كافر قد خرج عن دائرة الإسلام ولا يعود إليها إلابالتوبه النصوح لأن الله سبحانه وتعالى يقول منكرا على الذين يدعون غيره:إن الذين تدعون من دون الله عباد أمثالكم فادعوهم فليستجيبوا لكم إن كنتم صادقين )


* التوسل بجاه النبي صلى الله عليه وسلم :

التوسل بجاه النبي صلى الله عليه وسلم ليس بجائز على الراجح من قول أهل العلم فيحرم التوسل بجاه النبي صلي الله عليه وسلم فلا يقول الإنسان اللهم إني أسألك بجاه نبيك كذا وكذا وذلك لأن الوسيله لا تكون وسيله إلا إذا كان لها أثر في حصول المقصود وجاه النبي صلى الله عليه وسلم بالنسبه للداعي ليس له أثر في حصول المطلوب فجاه النبي صلي الله عليه وسلم هو مما يختص به النبي صلى الله عليه وسلم وحده وهو مما يكون منقبه له وحده أما نحن فلسنا ننتفع بذلك وإنما ننتفع بالإيمان بالرسول صلى الله عليه وسلم ومحبته وما أيسر الأمر على الداعي إذا قال اللهم إني اسألك بإيماني بك وبرسولك كذا وكذا بدلا من أن يقول أسألك بجاه نبيك . ومن نعمة الله عز وجل ورحمته بنا أنه لا ينسد باب من الأبواب المحظوره إلا وأمام الإنسان أبواب كثيره من الأبواب المباحه.



* عبادة القبور واعتقاد أن الأولياء الموتى يقضون الحاجات ويفرِّجون الكربات:


عبادة القبور واعتقاد أن الأولياء الموتى يقضون الحاجات ويفرِّجون الكربات والاستعانة والاستغاثة بهم والله سبحانه وتعالى يقول: (وَقَضَى رَبُّكَ أَلاّ تَعْبُدُوا إِلاّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا) [الإسراء: 23]. وكذلك دعاء الموتى من الأنبياء والصالحين أو غيرهم للشفاعة أو للتخليص من الشدائد. والله يقول: (أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاء الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُونَ) [النمل: 62].

وبعضهم يتخذ ذكر اسم الشيخ أو الولي – مستغيثاً به – عادتَه وديدنه إن قام وإن قعد وإن عثر، وكلما وقع في ورطة أو مصيبة أوكربة، فهذا يقول: يا محمد، وهذا يقول: يا علي، وهذا يقول: يا حسين، وهذا يقول: يا بدوي، وهذا يقول: يا جيلاني، وهذا يقول: يا شاذلي، وهذا يقول: يا رفاعي، وهذا يدعو العيدروس، وهذا يدعو السيدة زينب، وذلك يدعو ابن علوان، والله يقول: (إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ عِبَادٌ أَمْثَالُكُمْ فَادْعُوهُمْ فَلْيَسْتَجِيبُوا لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِين) [الأعراف: 194].

وبعض عُبَّاد القبور يطوفون بها، ويستلمون أركانها، ويتمسَّحون بها، ويقبِّلون أعتابها، ويُعفِّرون وجوههم في تربتها، ويسجدون لها إذا رأوها، ويقفون أمامها خاشعين متذللين متضرعين سائلين مطالبهم وحاجاتهم، من شفاء مريض، أو حصول ولد، أو تيسير حاجة، وربما نادى صاحب القبر: يا سيدي! جئتك من بلد بعيد فلا تخيبني، والله عز جل يقول: (وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ يَدْعُو مِنْ دُونِ اللَّهِ مَنْ لَا يَسْتَجِيبُ لَهُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَهُمْ عَنْ دُعَائِهِمْ غَافِلُونَ) [الأحقاف: 5]. وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "من مات وهو يدعو من دون الله ندًّا دخل النار" [رواه البخاري].

وبعضهم يحلقون رءوسهم عند القبور، وعند بعضهم كتب بعناوين مثل: "مناسك حج المشاهد" ويقصدون بالمشاهد القبورَ وأضرحةَ الأولياء، وبعضهم يعتقد أن الأولياء يتصرفون في الكون وأنهم يضرون وينفعون. والله عز وجل يقول: (وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلا هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ) [يونس: 107].

ولا تجوز الصلاة في المسجد إذا كان فيه أو في ساحته أو قبلته قبر؛ فقد سئل سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله، السؤال التالي: ما حكم الصلاة في المسجد إذا كان فيه قبر، أو بساحته، أو في قبلته؟ الجواب: إذا كان في المسجد قبر فالصلاة فيه غير صحيحة سواء كان خلف المصلين أو أمامهم أو عن أيمانهم أو عن شمائلهم؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد" [ متفق عليه ]، ولقوله صلى الله عليه وسلم: "ألا وإنّ من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد، ألا فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك" [ رواه مسلم ].

* ترك الصلاه أو التهاون فيها:


ومما يلي به كثير من الناس في هذا الزمان وربما يؤدي بهم إلى الشرك والعياذ بالله: هو ترك الصلاة أو التهاون بها، فقد سئل سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز، رحمه الله، عن حكم من يترك الصلاة بالكلية أو يتهاون بها؟ فأجاب سماحته: "أما تركها بالكلية ولو في بعض الأوقات فكفر أكبر وإن لم يجحد وجوبها في أصح قولي العلماء، سواء كان التارك رجلاً أو امرأة؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "بين الرجل وبين الكفر أو الشرك ترك الصلاة " [ رواه مسلم ] وقوله صلى الله عليه وسلم: "العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر" [ أخرجه أحمد وأهل السنن الأربع بإسناد صحيح ].
أما التهاون في الصلاة فهو من المنكرات العظيمة ومن صفات المنافقين، قال تعالى: (إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلا قَلِيلا) [النساء: 142]. وعلى الرجال خاصة أن يحافظوا عليها في الجماعة مع إخوانهم في بيوت الله وهي المساجد لما جاء في الصحيحين عن أبي هريرة t أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام ثم آمر رجلاً فيؤم الناس، ثم أنطلق برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة فأحرِّق عليهم بيوتهم". و هذا يدل على أن الصلاة في الجماعة في حق الرجال من أهم الواجبات، وأن المتخلف عنها يستحق العقوبة الرادعة.



* اعتقاد أن هناك بدعة حسنة وسيئة:


في سؤال وجة الى اللجنة الدائمة للإفتاء هذا نصه: اختلف علماونا في البدعة فقال بعضهم البدعة منها ماهو حسن ومنها ما هو قبيح ، فهل هذا الكلام صحيح؟
فكان هذا الجواب من اللجنة: الحمد لله والصلاة والسلام على رسوله وىله وصحبه ..وبعد:
الجواب: البدعة هي كل ما أحدث على غير مثال سابق ، ثم منها ما يتعلق بالمعاملات ، وشؤون الدنيا: كاختراع آلات النقل من طائرات، وسيارات، وقاطرات، وأجهزة الكهرباء وأدوات الطهي، والمكيفات التي تستعمل للتدفئة والتبريد، وآلات الحرب من قنابل وغواصات ودبابات وغيرها مما يرجع الى مصالح العبادفي دنياهم، فهذه في نفسها لا حرج فيها ولا أثم في إختراعها، أما بالنسبة للمقصد من اختراعها وما تستعمل فيه فإن قصد بها خير واستعين بها فيه فهي خير، وإن قصد بها شر من تخريب وتدمير وافساد في الأرض واستعين بها في ذلك فهي شر وبلاء، وقد تكون البدعة في الدين: عقيدة أو عبادة قولية أو فعلية: كبدعة نفي القدر، وبناء المساجد على القبور، وقراءة القرآن عندها للأموات، والاحتفال بالموالد إحياء لذكرى الصالحين والوجهاء، والاستغاثة بغير الله، والطواف حول المزارات، فهذه وأمثالها كلها ضلالة ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم :"إياكم ومحدثات الأمور فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة".

النواهي الواردة في القرآن والسنة

لقد نهانا الله عز وجل ورسوله عن أمور كثيرة لما يترتب على اجتنابها من المصالح العظيمة والفوائد الجمة ودرء المفاسد الكثيرة والشرور الكبيرة، ومن تلك المناهي ما هو محرم ومنها ما هو مكروه وينبغي على المسلم اجتنابها كما قال النبي : { ما نهيتكم عنه فاجتنبوه }. والمسلم الجاد يحرص على اجتناب المنهيات سواء كانت محرمة أو مكروهة ولا يفعل فعل ضعاف الإيمان الذين لا يبالون بالوقوع في المكروهات علما أن التساهل فيها يؤدي إلى الوقوع في المحرمات وهي كالحمى بالنسبة للمحرمـات من رتع فيه يوشك أن يرتع فيما حرم الله بالإضافة إلى أن اجتناب المكروه يؤجر عليه صاحبه إذا تركه لله وانطلاقاً من هذا لم يحصل التمييز هنا بين ما نهي عنه نهي كراهية وما نهي عنه نهي تحريم ثم إن التمييز بينهما يحتاج إلى علم على أن أكثر ما سيأتي من المنهيات هو من باب المحرم لا المكروه، إليك أيها القارئ الكريم طائفة من نواهي الشريعة
:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المديرالعام
المدير العام
المدير العام



عدد الرسائل : 91
نقاط التميز : 10
تاريخ التسجيل : 09/01/2008

أخطاء يقع فيها المسلمين Empty
مُساهمةموضوع: رد: أخطاء يقع فيها المسلمين   أخطاء يقع فيها المسلمين I_icon_minitimeمارس 15th 2008, 10:15

شكر لك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alani.ahlamontada.com
المديرالعام
المدير العام
المدير العام



عدد الرسائل : 91
نقاط التميز : 10
تاريخ التسجيل : 09/01/2008

أخطاء يقع فيها المسلمين Empty
مُساهمةموضوع: رد: أخطاء يقع فيها المسلمين   أخطاء يقع فيها المسلمين I_icon_minitimeمارس 15th 2008, 10:15

شكر لك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alani.ahlamontada.com
 
أخطاء يقع فيها المسلمين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الحقلانيه :: المنتديات العامة :: مواضيع دينية-
انتقل الى: